• Apr 27, 2025

كانت كلمة التطبيشات الوزنية أول مطرقة ضربت حلمي في أن أصبح كاتباً في مدينتي السلبية حتى النخاع، حمص العدية

  • Apr 27, 2025

منحنا العاصي في قرانا في حمص صوتاً عالياً متعالياً وقحاً، ومنحهم في حماة صوتاً منخفضاً لكي لا يزعجوا الأرواح الهائمة على الضفتين.

  • Apr 27, 2025

قررتُ كرجل البيت الساهر الوحيد، (لم أكن أنام في حمص في الليل) أنّ عليّ تركُ مهامي الجليلة، وحملُ مسؤولية الخبز عن أمي

  • Apr 27, 2025

كان على السوريين أن يقدموا طفلاً ينام على بطنه ووجهه في الرمل، طفل من شرايين ولحم ودم وروح، لينظر العالم إلى مأساتهم الإنسانية وليتحرك الرأي العام الدولي

  • Apr 27, 2025

ستخاف كسوري ترعرع على الدراما المصرية من اسم حي كرموز، وشارع علي بك الكبير، لا بد أن تطل عليك ريا وسكينة من أحد الشبابيك

  • Apr 27, 2025

عندما دخلنا أجواء طهران، بدأ الحديث يقل، وبدأت علكة التشيكلس تلعب في فمها، وضعت الحجاب على رأسها، شدت الكنزة التي كانت تظهر رقبتها العاجية وجزءًا من صدرها